Select Menu

غرائب

Wisata

Budaya

Kuliner

Kerajaan

بحري

Suku

فرسان الإسلام وحروب المماليك

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 7:22 م / تعليق : 0 ,

 


مقدمة :
لم يعرف المسلمون فى تاريخهم فرسانا كالمماليك بل هم أعظم فرسان فى تاريخ الحروب
هذه ليست مبالغات أو مدح مبالغ فيه
المماليك هم إنتاج مدرسة عسكرية غاية فى الصرامة والإنضباط كانت حريصة على التدريب المستمر فكل حياة المملوك هي تدريب مستمر لزيادة الإتقان وتحسين الآداء
تدريب فردي وتدريب جماعي لتحسين التكتيكات الصغري وتشكيلات القتال
ثم تكتيكات جماعية على مستوي أكبر غاية فى الإنضباط
لذلك كانت تشكيلات الفرسان المملوكية تسحق قوات تفوقها عددا مرات ومرات بسبب تلك التكتيكات المبتكرة والمتقنة جدا
لم تنتهي تلك المدرسة إلا بتطور المدفعية بشدة حتي أصبح للمدفعية والأسلحة النارية الصغيرة اليد العليا
نابليون عندما أتي مصر بجيشه الضخم أعجب بفرسان المماليك وتكتيكاتهم الخارقة رغم تفوق الجيش الفرنسي عدديا وتقنيا
فرسان المماليك بسيوفهم وإندفاعهم المباغت والرشيق سببوا الكثير من الخسائر للفرنسيين
لذلك عاد ومعه عدد من شباب المماليك معلميهم وأسس بهم فوج المماليك الذى تحول للفيلق الأجنبي لاحقا وخاض بهما معارك رهيبة ضد الأسبان والبروس
صورة للرسام العالم جويا عن حملة 1808 وهجوم المماليك
واضح إنهم أثروا جامد على نفسيته



الكتاب من أفضل ماكتب عن التكتيكات المملوكية وفيه شروح فنية ممتازة لأسباب تفوق المماليك سواء التفوق الفردي أو تفوق تكتيكاتهم الجماعية
وأسلوب الكتاب سهل ومبسط جدا أتمني لكم قراءة ممتعة 
____________________________
كتاب فرسان الإسلام وحروب المماليك
المؤلف : المؤرخ العسكري الكبير جيمس واترسن
نشر بواسطة : دار pen &sword
ترجم بواسطة : المركز القومي للترجمة 


المترجم :يعقوب عبد الرحمن
عدد الصفحات:425 صفحة
حجم الكتاب 25 ميجابايت
روابط التحميل
الرابط الأول

الرابط الثاني


المقاتله السويدية ساب فيجين

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 10:46 م / تعليق : 0 ,






مقدمة :
واحدة من أكثر مقاتلات الجيل الثالث كفاءة وأقلها حظا هى ساب 37 Viggen (الصاعقة) ، وهي طائرة مقاتلة متعددة المهام التي كانت العمود الفقري للقوات الجوية السويدية من 1970 إلى نهاية القرن.
.وأعطى الضوء الاخضر يوم 28 سبتمبر 1962 من أجل التطوير الكامل لل(الصاعقة) ، كما كان اسمها



نشأة ال فيجين
ساب 37 Viggen

* في أوائل 1960 ، والسويد تبحث عن مقاتلة متعددة المهام التي يمكن أن تحل محل ساب 32 Lansen في الأدوار الهجومية وساب 35 Draken في أدوار الدفاع الجوي والاستطلاع. وكانت المواصفات المقترحة للطائرة الجديدة طموحة جدا
وكانت كالتالى :

سرعة قصوى 1 ماخ على الأقل فى مستوى سطح البحر وبسرعة 2 ماخ على الإرتفاعات العالية
وقادرة على العمل كعنصر في شبكة الدفاع الجوى السويدى 60 STRIL المتكاملة .
تكون مناسبة للعمليات الجوية المرسومة في المخططات السويدية وهى
- أن تكون قادرة على العمل فى قواعد ميدانية ، بنيت خصيصا فى قطاعات محددة من الطرق السريعة بطول 800 مترا وعرض 9 أمتار (2625 × 30 قدما) لتكون بمثابة مهابط للطائرات ، هذه القطاعات الطرق أعدت بالبنية التحتية الأساسية للقواعد الجوية . لكى تكون في وقت الحرب مناسبة لتفريق الطائرات عليها للحد من تعرضهم للهجوم.أو كبديلفورى لوضربت القواعد الجوية كلها
وهذا الشرط يعني أن الطائرات المطلوبة يجب ذات مناورة ممتازة وقادرة على العمل من ممرات هبوط قصيرة جدا ونفس الأمر بالنسبة للإقلاع


وفى سبتمبر 62 تم تقديم التصورات النهائية لهذه النماذج :

فيجنAJ 37 للهجوم ، مع قدرة قتالية جوية ثانوية.
SF 37 نموذج استطلاع .
SH 37 استطلاع البحري والهجوم البحرى أيضا .
Sk 37 ذات مقعدين تدريبية علمياتية .
JA 37 اعتراضية ، على أساس تحسين هيكل الطائرة.

ساب 37 Viggen

تم طلب ستة نماذج طائرات فيجن ذات المقعد الواحد 37 و نموذج واحد ذو مقعدين Sk

وأجرت رحلتها الأولى في 8 فبراير 1967 ، مع الطيار إريك دالستروم ،

وجاء النموذج الثاني في 21 سبتمبر 1967 ، والثالث في 29 مارس 1968. وكان آخر النماذج ذات المقعد الواحد هو النموذج ستة وطار بحلول نيسان / أبريل 1969 ،
وتعرض النموذج الثالث لحادث في 31 مايو 1968 ، عندما كانت تستعد للإقلاع ومات الطيارلينارت بينما كانت الطائرة على الممر حيث تسبب عن طريق الخطأ في فتح المقعد القاذف وهو على الأرض ولم تنفتح المظلة فإرتفع فى الهواء ثم سقط فمات.

وأبقى على الطائرة وتم اصلاحها واعادتها الى الخدمة.

وفقد النموذج الرابع في حادث في 7 مايو 1969


كانت الرحلة الأولي لأول إنتاج كمى من فيجن فى يوم 37 يوم 23 فبراير 1971
الهجومية فيجن 37


*

وكانت فيجن 37 الهجومية كالتالى :

ذات مدخلين هواء ثابتين على جانبى الهيكل مثل الميراج 3 و5 تقريبا.
الجناح الخلفى كبير على شكل دلتا.
وtailfin طويل نسبيا .


وكان البناء عموما من سبائك الألومنيوم ، مع التيتانيوم عند اللزوم ، مثل الجدران الداخلية للمحرك. و يمكن القول أن ال Viggen أقل جمالا من سابقتها ساب 35 Draken ، أو خليفتها ساب 39 جريبن ، ولكنهاعملية جدا وصلبة والأكثر إعتمادية فى جيلها فهى قليلة الأعطال وكفؤة جدا فى التشغيل


وتضمنت فيجن 37 نظام هبوط ثلاثى العجلات مصمم لتحمل هبوط قصير وقاسى .
وكان المحرك التربوفان من تصميم برات آند ويتني JT8D - 22 ، ويستخدم على طائرات بوينغ 727 وداكوتا دي سي 9 ، وصنع بموجب ترخيص من قبل Flygmotor Svenska (فيما بعد سميت فولفو ايرو Flygmotor) ومزود بحارق لاحق مع عاكس لإتجاه النفث ليساعد فى عملية الإقلاع القصير .
----------------


وربما يكون أول محرك جمع تلك المميزات. وقدم المحرك 115.7 كيلو نيوتن (11800 كجم 26015 باوند) مع الحارق الاحق .
ومن الغرائب أنها مزودة ب RAM AIR TUTBINE وهو تجهيز يخص الطائرات المدنية

نقطة الضعف كانت فى المقعد القاذف لم يكن صفر سرعة وإرتفاع كالمنافسين بل على الأقل يجب توافر سرعة 75 كم فى الساعة لكن عمليا لاقيمة لهذا الفرق

وكان التحكم انالوج كجيلها ،
ولكن تضمن Svenska وجهاز راديو للإتصال بالقاعدة
شاشة عرض رأسية لبيانات الرحلة الأولية من أريكسون ،
نظام للمساعدة في توجيه الطائرة عند الهبوط.
رادار اكس باند monopulse ،من إريكسون أيضا وهو للملاحة والأدوار الهجومية لكن ذو قدرات جو جو محدودة. وكانت بقية الكترونيات الطيران مثيرة للإعجاب -بالنسبة لعصرها-
وتشمل
• من هانيويل رادار لقياس الارتفاع.
• ونظام ديكا دوبلر للملاحة.
• وRWR SATT نظام التدابير المضادة.
• تم تطوير نظام المساعدة على الهبوط فيما بعد ليعطى تحذيرات صوتية


 

 وكان للفيجن  سبع نقاط تحميل واحدة فى المنتصف وواحدة بجانب كل مدخل هواء و2 تحت كل جناح

التسليح :

*7 نقاط تحميل مواضعها مماثلة للنموذج الهجومى
*مدفع أورليكون 30 ملم كتجهيز أساسى وهو أفضل كثير من الآدن

الحمولة النموذجية خزان وقود كبير فى المنتصف و4 صواريخ سايدويندر و 2سكاى فلاش
المواصفات الفنية العامة

بالنظام المترى وهو المستخدم فى السويد و بالنظام الإنجليزى "ناتو "

 
 أقصى حمولة خارجية كانت 7000 كجم (رطل 15400).وتشمل :







• قنابل وصواريخ غير الموجهة. منها 16 قنبلة 120 كيلوغرام (265 باوند (قنابل عنقودية ومتشظية بالإضافة إلى خزان وقود إضافى كبير فى المنتصف ، على الرغم من أنه يمكن أن تكون هناك تعديلات لحمل قنابل أثقل لكن وقتها كانت هى القنابل العيارية فى السويد
• وصاروخ ساب الموجه المضاد للسفن الذى يعمل بالوقود الصلب Rb-4
• الصاروخ جو / سطح RB-5 ، وهومشابه للمافريك
• مدفع آدن 30 ملم كتسليح إختيارى للدفاع عن النفس مع 150 كلقة
• للدفاع عن النفس أيضا صواريخ سايد ويندر والنموذج السويدى RB-24

• ويمكن تنفيذ التدابير المضادة الدفاعية أيضا ، بما في ذلك التشويش ببود EriJammer 200 jammer pod وأيضا حامل العصائف والرقاقات Philips / Bofors BOX-9 (AKA BOZ-100)


وكما ذكر ، وكانت Viggenصممت ليكون من السهل الحفاظ عليها.فيمكن التوصل إلى معظم اللوحات بدون استعمال سلم أو سقالة وقد سبقت طائرات عصرها بوجود نظام مدمج لكشف الأعطال وإجراء إختبارات

* تم بناء ما مجموعه 109 طائرة من النموذج 37s ،




في أوائل 1990 ، تم اتخاذ قرار لتحديث عدد من الطائرات 37s فيجين لتكون متعددة المهام وكانت آخر رحلة لها فى 37 مارس 2000.
تحديثات وترقيات الفيجن

* البداية كانت تركيب النموذج السويدى من المافريك R-75
ثم تحسين قدرتها على الدفاع عن نفسها بتركيب السايدويندر النموذج الأحدث AIM-9L ونموذجه المصنوع فى السويد برخصة R-74.
في عام 1992 أطلقت الحكومة السويدية برنامجا لترقية ما مجموعه 115 فيجن 37s ، الهجومية والبحرية وبعض الإعتراضية لتكون متعددة المهام تحت إسم " AJS-37" ،




 

 مع تخفيضات ميزانية الدفاع في أعقاب نهاية الحرب الباردة حدث بعض التأخير. وظهر هناك حاجة إلى ترقية Viggens لابقاء الحالية حتى تدخل جريبين الخدمة .


وكان من أغراض التطوير أيضا إدخال أسلحة جديدة الخدمة لتكون جاهزة للتركيب على الجريبن فيما بعد ، مثلDWS 39 موزع الذخائر الصغيرة ، والصاروخ المضاد السفن Rb15F -- وهو تطوير كبير مشتق من Rb04 القديم بعد تزويده بمحرك نفاث جديد ،ومعالج أكثر ذكاء. وكان Rb15F جاهزا لجريبن لكن للتطوير السريع له تم تركيبه اولا على الفيجن المطورة

وتم تزويد الطائرات بنظام المعالج الجديد لإريكسون مالونغوشي - 1553B databus الرقمي
لكن فى النهاية تم تطوير 98 طائرة بشكل كامل والباقى بشكل جزئى
وباقى التطويرات كانت :

• نظام RWR تحسن أيضا خاصة عملية تسجيل البيانات ، مما يعطيه شيئا من قدرة الاستخبارات الالكترونية.
• تخزين بيانات الرحلة من على كمبيوتر المهمة فى نهاية كل رحلة على كارتريدج
النتيجة كانت التالى:
• قدرة على حمل 6 سايدويندر بدل 2 سابقا ونموذج أحدث
• حمل مضاد السفن RBS-15F
• اصبحت تحمل البودين الجديدن Red Baron,LOROP.

 
 بدأت إعادة تسليم الطائرات في 1993 ترقية واستكملت في عام 1996.
وكانت تعمل فى أسراب إستطلاع أصلا لكن بقدرات هجومية وبالتالى تغيرت المهام المكلفة بها تلك الأسراب وزادت وهذه كانت نقلة مهم إستعدادا لدخول طائرة الجيل الرابع الأكثر تطورا جريبين
____________________
#محمد_الغوري

دبابة القتال الرئيسية الهندية ARJUN

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 10:11 م / تعليق : 0 ,


دبابة القتال الرئيسية ARJUN






مقدمة :
التصميم كان أساسه المشروع الملغى


The Vickers Mark 7 AKA the Valiant,










الهند لديها خبرة في تصنيع الدبابات بترخيص من شركة فيكرز البريطانية مثل :

Mk1 1965-1983. وإن كانت نسخة رخيصة من الفالينت مع تركيب مدفع L7 105mm من شركة الترسانة الإمبراطورية RO DEFENCE والتي إنضمت لاحقا مع فيكرز إلي العملاق BAEs أكبر الشركات الدفاعية فى بريطانيا .

عموما تم تصنيع 2200 دبابة وسمى النموذج الهندى Vijayanta.

منذ عام 1979 ، كانت الهند تستورد مكونات دبابة المعارك الرئيسية السوفيتية T-72 وتجمعها بموجب ترخيص (النسخة كانت بمواصفات تصديرية T - 72M1 ) وكانت تسمي فى الهند Ajeya .

وأرجون هى تعتبر الدبابة الهند الحقيقية الأولى في رغم أن أساس التصميم
مستورد حتى لكن تعدل كثيرا وعموما الأصل كان مجرد نموذج أولي ولم يدخل قط مرحلة الإنتاج الكمي وبالتالى التصميم يمكن إعتباره بعد التعديلات الكثيرة هندي.









الخلفية التاريخية







اكتمل
بناء أولى النماذج الأولية للدبابة أرجون عام 1984، ومنذ ذلك الحين صُنع
منها 12 نموذجاً أولياً، خضعت جميعها للتجارب الفنية والميدانية. وأُجريت
عليها التعديلات والتطويرات اللازمة، بما أهلها أن تكون أول دبابة جيدة
التصميم للمعارك والحروب في الهند.

صممت هذه الدبابة
شركة Heavy Vehicles Factory، بمساعدة عدد من الشركات الأخرى، الخاصة
والعامة، في الهند ومن خارج الهند. واستعانت بمساعدة إنجليزية و ألمانية
لإتمام المشروع، عندما اكتشفت عدم وجود معامل قادرة على إنتاج الدبابات
بالكفاءة المرجوة للمشروع.

قبل بدء الإنتاج
الفعلي، أنتجت مصانع Heavy Vehicles Factory 32 مركبة سابقة لمرحلة
الإنتاج، وأكدت جميعهاً، بعد إجراء التجارب، كفاءتها المطلوبة. وكان ذلك
إيذاناً ببدء الإنتاج الكمي للدبابة، في عام 1994.

وتصميم الدبابة
أرجون Arjun تقليدي، فمقصورة السائق في يمين المقدمة، والبرج في الوسط،
والقائد والرامي في اليمين، والملقم في اليسار، ووحدة تحويل القدرة في
المؤخرة.

والمدفع الرئيسي
عيار 120 مم محلزن موازن بشكل آلي بما يمكنه إطلاق النار من وضع الحركة ضد أهداف متحركة (يتفوق فى تلك النقطة حتي على التي 90) ويستخدم قذائف من من قطعة واحدة عكس مدفع التشالنجر 2
(متصلة). والمدفع الرشاش الخفيف عيار 7.62 مم متحد المحور مع المدفع
الرئيسي، إضافة إلى رشاش ثقيل عيار 12.7 مم فوق سطح البرج (رشاش القائد)

والدبابة مجهزة
بمعدات متقدمة تتضمن كمبيوتر باليستي للتحكم بإطلاق النار يعمل بواسطة
الرامي، ومنظار رؤية حراري من الجيل الثالث و ، ونظام حماية من أسلحة التدمير الشامل،
وخزانات إضافية للوقود لتوسيع مدى عمليات الدبابة، مثبتة فوق مؤخرة البدن.

صُنع من هذه الدبابة عدد من النماذج المختلفة،تتضمن
عربة نجدة مدرعة، ودبابة هندسة، وعربة إطلاق الجسور، وعربة
دفاع الجوي. ومدفع ذاتي الحرك عيار 155 مم، حيث تم دمج البرج
تى 6 الجنوب إفريقي على شاسيه الدبابة أرجون المدفع تمت حمل إسم Bhim.







1. المواصفات الأساسية المميزة للدبابة







مدفع عيار 120 مم محلزن، مزود بكُم حراري وجهاز لاستخلاص الدخان، مركب في درع المدفع الرأسي.
ومقدمة البرج رأسية ومائلة إلى الخلف، وجانبا البرج رأسيان أيضاً.
المدفع تصميم مؤسسسة DRDO ورغم أنه مشتقم من مدفع الدبابة البريطانية تشالنجر 1 لكنه يتميز بنظام إخماد إرتداد متقدم ويستعمل ذخائر كاملة غير مجزأة عكس التشالنجر(الدبابات الروسية تستعمل أيضا ذخائر مجزأة)
تم تطوير ذخائر متميزة جدا للدبابة بالتعاون مع شركة IMI الإسرائيلية تتضمن
ذخائر طاقة حركية FSAPDS وهي ذخائر مصممة للإستفادة من حلزنة المدفع فى زيادة المدي المؤثر حيث تتميز بمدي يصل 5000 متر ودقة عالية جدا 0.2 MIL
وأيضا يستخدم الطلقات HESH ذات الرؤوس المنسحقة وهي ذات مدي كبير جدا عند إطلاقها من المدافع المحلزنة (يصل ل 5 كم) وفاعلية ممتازة ضد التحصينات والدبابات القديمة وعربات المشاة القتالية الحديثة كما أنها رخيصة مقارنة بأى ذخيرة حديثة
ويحمل أيضا قذائف LAHAT الموجهة إنتاج IMI وتملك مدي حتي 8 كم مع قدرة على إصابة أهداف خارج مجال الرؤية NLOS مع تلقي بيانات الأهداف من وسائط الإستطلاع المختلفة مثل الطائرات بدون طيار وأيضا يتمتع بخاصية الهجوم السقفي



Vol. 10 No 1 February 2002


120 Millimetre MBT Arjun Armament System

A state-of-the-art weapon and ammunition system has been developed by the DRDO for the Main Battle Tank (MBT) Arjun by adopting novel design concepts and latest technological advancement at par with the industrially advanced countries. The system is capable of destroying modern heavy targets up to a range of 5000 m. All aspects leading to ergonomics, product reliability, maintenance, ease of operation, and futuristic performance enhancement have been incorporated in the design of the system.

The following indigenous technologies have been developed and established during the course of the system development.


Electro slag refined (ESR) steel for gun barrels


Partial length autofrettaging of gun barrels


High pressure packing rings for recoil system


Tungsten alloy penetrators


Fin stabilised kinetic energy shot


Special alloy steel obturating cups for cartridge cases


Semi-combustible cartridge case and primer

Armament System

Gun System
The 120 mm rifled gun for MBT Arjun is made of special steel produced by the latest 
ESR/Vacuum Arc Remelting process. This has enhanced the performance and fatigue life of the gun barrel. The gun barrel has been partially autofrettaged to a pressure of 800 MPa to achieve a proof pressure of the order of 612 MPa. This is the first indigenously developed gun capable of firing at such a high service pressure achieving muzzle velocity of 1650 m/s and above. Efficient fume extractor of the gun ensures that no toxic fumes are left in the crew compartment. The gun is fitted with FRP Thermal Insulating Jacket to obviate differential thermal effect, thereby enhancing the accuracy of the weapon system.

Recoil System
The Arjun recoil system is a compact, lightweight, short recoil hydro-spring type, capable 
of absorbing the thrust of high pressure and high velocity gun. The system consists of two hydro-spring buffers mounted diagonally to meet the stringent space requirement inside the fighting compartment. The innovative design of taper control rod gives uniform recoil and run-out, thereby enhancing the accuracy and life of the system and the high rate of fire. The high pressure and durable packing rings coupled with high surface-finish of mating components ensure longer life and high reliability. This is a sealed system, which requires practically no maintenance.

Ammunition System

Two types of ammunition, namely, Fin Stabilised Armour Piercing Discarding Sabot (FSAPDS) and High Explosive Squash Head (HESH) have been fully developed and productionised for MBT Arjun.

The complete round of Arjun ammunition system consists of a semi-combustible cartridge case with steel obturating cup, semi-combustible primer, propellant, additive liner for wear reduction of gun and FSAPDS shot/HESH shell. The semi-combustible cartridge case (SCCC) ammunition has the advantage of reduction of round and chamber length, weight of the round, ease of handling, higher muzzle velocity, higher rate of fire, longer barrel life, and logistics.

Steel Obturating Cup
 
The SCCC technology is being used in the contemporary tanks. Steel cup is a major component of SCCC technology used for indigenous development of the ammunition for the Arjun tank, and has been designed, developed and productionised by the DRDO for the first time in the country. This component provides effective obturation during firing of the ammunition.



FSAPDS
FSAPDS is the primary antitank ammunition for Arjun. The complete FSAPDS round consists of  
 
semi-combustible cartridge case, semi-combustible primer with steel obturating cup, triple-base propellant, and wear-reducing additive liner. The sub-calibre kinetic energy projectile has a very high-density long rod tungsten alloy penetrator enclosed in a three-piece sabot segment and a tail unit for in-flight stability with tracer. The shot is machined to a very high degree of precision with best CNC machines and online inspection to achieve the high standard of accuracy. This hyper velocity ammunition can defeat all the modern targets at a range of 5000 m and above. The accuracy and consistency of the shot is of the order of 0.2 mil standard deviation.

HESH
 
High Explosive Squash Head (HESH) is
the secondary ammunition for Arjun and is effective against a variety of soft targets, tanks, fortifications, etc. The complete HESH round consists of a semi-combustible cartridge case, primer with steel obturating cup, and a single-base propellant. The optimised explosive composition of HESH defeats rolled homogenous armour plate detaching a scab of about 9 kg mass moving with a velocity of 100 to 120 m/s. Besides the scabbing effect, blast and shock imparts a tremendous jolt to the enemy tank stripping off explosive reactive armour and incapacitating the crew severely, thereby affecting their fighting capabilities. The accuracy of the HESH is of the order of 0.25 mil standard deviation.



The gun/ammunition system has been fully optimised and integrated with the MBT Arjun, meeting the stringent GSQR for consistency, penetration, lethality and high rate of fire. The production in ordnance factories has been well established. Strict quality control measures in the production stage and the final inspection stage are being maintained by DGQA/SQAE to ensure highest standard of quality.


تملك تدريع متميز جدا يتكون من خلائط معدنية مثل الكوبالت والنيكل ومواد مركبة حديثة وبدن الدبابة نفسه صنع من الألياف المقواة FRIPS وهي توفر وزن مقارنة بالصلب بنسبة تصل ل 40 %

نظام الحركة مكون من 7 عجلات وترس تحريك وترس لشد الجنزير وعكس الإتجاه .



2. النماذج المنتجة



.دبابة قتال رئيسية MBT.
.عربة نجدة مدرعة، على هيكل دبابة أرجون.
.عربة إطلاق جسور.
.منصة للدفاع الجوي مدرعة، على هيكل دبابة أرجون.










المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة


.الطاقم:أربعة أفراد
.وزن الدبابة القتالي :58.500 طن
.وزن الدبابة فارغاً : 56.500 طن




2. القدرات والإمكانيات

.السرعة القصوى على الطرق: 72 كم/ ساعة.
.المدى الأقصى على الطرق: 450 كم.
.سعة الوقود: 1610 لتر

3. القدرة النوعية

.23.93 حصان/ طن
ضغط الجنازير على الأرض 0.84 كجم/ سم2

4. قوة النيران

أ. التسليح الرئيسي

.النوع والعيار: مدفع عيار 120 مم بريطاني، من نوع L11 ثم لاحقا مدفع عيار 120 ملم من إنتاج DRDO
.نوع الماسورة: محززة

ب. شدة الذخيرة

.39 قذيفة، عيار 120 مم

ج. نوع الذخيرة

.قذائف خارقة للدروع، نابذة للفعل (ثابتة الزعانف).
.قذائف خارقة للدروع، نابذة للفعل.
.قذائف متفتتة شديدة الانفجار.
.قذائف دخانية.

د. نظام التعمير

.يدوي

هـ. تسليح ثانوي

1.مدفع رشاش خفيف (متحد المحور) عيار 7.62 مم
2.مدفع رشاش ثقيل (مضاد للطائرات):عيار 12.7 مم










5. إدارة النيران

1.جهاز تصويب ليزري.
2.نظام تحكم بإطلاق النار.
3.جهاز رؤية ليلي/ نهاري.
4.مقدر مسافة ليزري.
5.بيروسكوب للقائد.

6. خفة الحركة والقدرة على المناورة

أ. المحرك

.نوع المحرك: MTU 838 Ka 501.
.نوع الوقود: ديزل.
.نوع التبريد: سوائل.
.السعة: 12 أسطوانة.
.أقصى قدرة: 1400 حصان.


عدد عجلات السير: سبع عجلات في كل جانب.
عدد عجلات الدفع: واحدة في كل جانب.
نوع الجنزير: صُلب، أحادي المحور.







7 . البقائية

أ. التدريع

.نوع التدريع : مركب(يسمي نظام التدريع بإسم كاشان يعني الذهبي)

قوة التدريع :

ضد قذائف الطاقة الحركية

Turret: 500-570
Glacis: 410

ضد قذائف الطاقة الكيميائية

Turret: 650-830
Glacis:730

جدول إضافى :







ب. الإخفاء أثناء التحرك


1.تسعة قاذفات دخان، على كل جانب.
2.تجهيزة خارجية تنفث ستارة دخان لإخفاء الدبابة، بواسطة حقن الوقود داخل أنابيب العادم.

متوافر بها نظام حماية من الأسلحة النووية والبيولوجية والكيماوية










8. التجهيزات الإضافية


.أجهزة رؤية ليلية.
.أجهزة اكتشاف وإطفاء الحرائق ذاتياً.
.تجهيزات للتأقلم مع الطقس، وتحمّل درجات الحرارة العالية والمتدنية.
.خزانات وقود إضافية.
.دروع إضافية على البرج، وآلية التعليق.

9. الشركات المنتجة للدبابة :

.شركة Heavy Vehicles Factory (الهند).
.شركة Vickers Difnce Systme (إنجلترا).

العدو المفترض للأرجون هي دبابة الخالد الباكستانية

الخالد كتدريع مستواها أفضل من الارجون لأنهالخالد تدريعها قوته مضاف لها الدروع التفاعلية

وقاية الخالد ضد قذائف الطاقة الحركية :


Turret: 645
Glacis: 435-455
وضد قذائف الطاقة الكيميائية :


Turret: 1060 - 1160 w/ERA
Glacis: 540 - 670w/ERA

لكن لنلقى نظرة على ماتواجهه الخالد

أقوى القذائف التى تستعملها الدبابات الهندية الان هى:

Indian 120mm tungsten 650mm at 2km
UK L-28 120mm APFSDS 770mm at 2km

وبالنسبة للتى 90 وتى 72

Russian 125mm BM-46 "Svinets" DU 650mm at 2km

ملحوظة: التقدير الروسى لهذه القذيفة أكبرمن التقدير الغربى الذى أستعمله ( 730 ملم إختراق من مسافة 2 كم)

بالنسبة للارجون مارك واحد وتدريعها المركب السلبى

ضد قذائف الطاقة الحركية :
Turret: 500-570
Glacis: 410

ضد قذائف الطاقة الكيميائية :

Turret: 650-830
Glacis:730

والارجون ستواجه التالى :

هذه أقوى القذائف الباكستانية حاليا

Pakistani Niaza 125mm DU 550mm at 2km

مقارنة مختصرة بينها وبين بعض الدبابات المنافسة:





أفضل غواصات ديزل في العالم

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 8:29 م / تعليق : 0 ,



تعتبر الغواصة من أشد الأسلحة فتكا منذ نهاية الحرب العالمية الأولى ... بل إن كل الدول العظمي تعتمد علي الغواصات النووية الباليستية كسلاح الردع الاستراتيجي الأساسي .... سنتحدث غواصات ديزل في العالم ... نعتمد في تصنيفنا هذا علي ثلاث أشياء بشكل رئيسي ::

- الشبحية و تتضمن البصمة الصوتية و المغناطيسية
- القدرة علي إطلاق صواريخ الكروز و مهاجمة الأهداف البرية
- القدرة علي إطلاق الطوربيدات الثقيلة و التي تسبب دمارا كبيرا للقطع البحرية الكبرى.

  

1- الالمانية / الإسرائيلية دولفين 2 : من إنتاج العملاق الألماني HDW و هي تعتبر تايب 212 ألمانية معدلة بشدة و هي أكبر غواصات يتم بناؤها في ألمانيا منذ الحرب العالمية الثانية …. يبلغ طولها 68.5م و وزنها 2050طن و مزودة بست أنابيب طوربيد عيار 533مم و 4 أنابيب عيار 605مم مجهزين لإطلاق صواريخ كروز بمدي 1500كم على الأرجح نسخة خاصة من البوب أي الإسرائيلي قادرة علي حمل رأس نووية …. الغواصة كذلك مزودة بمحركين ديزل و آخر يعمل بنظام لل AIP للملاحة الصامتة …. تعتبر بجوار الروسية أمور و الألمانية تايب 212 أكثر الغواصات صمتا و شبحية في العالم .


2- الالمانية تايب 212: من إنتاج HDW أيضا و هي قريبة من الدولفين 2 و لكن حجمها أصغر و دون أنابيب الإطلاق عيار 605مم و هي مجهزة كذلك بصواريخ الدفاع الجوي الألمانية IDAS و التي تعتبر النسخة البحرية من صواريخ الايريس-تي …. يبلغ طولها 56م و وزنها 1450طن و مداها 14000كم و تختلف عن النسخة الاحدث و هي التايب 214 بوجود هال مضاد للكشف المغناطيسي و هي تكنولوجيا ألمانية سرية غير موجودة سوي بالتايب 212 و الدولفين 2 مما يجعلها أكثر الغواصات شبحية فى العالم. 


3- اليابانية (سوريو): بطول يبلغ 84م و وزن يزيد علي 2950طن (تقريبا ضعف التايب 212) تعتبر أكبر غواصات الديزل في العالم …. من إنتاج شركة (كاوازاكي) اليابانية للصناعات الثقيلة مزودة بمحركين ديزل و 4 محركات من إنتاج (كوكمز) السويدية تعمل بتقنية ال AIP …. يبلغ مداها 12000كم و تمتلك 6 أنابيب طورييد عيار 533مم لاطلاق الطوربيد الثقيل تايب 89 و قادرين علي إطلاق صواريخ الهاربون كذلك .


4- الروسية لادا : تعتبر امتداد لعائلة (الكيلو) الشهيرة مع كثير من التحسينات شملت حجما أقل و بصمة صوتية و مغناطيسية اقل … يبلغ طولها 72م و وزنها 1750طن و مجهزة بمحركين ديزل مزودين بتقنية لل AIP و كذلك 6 أنابيب طوربيد عيار 533مم و هناك مفاوضات لتصديرها للهند مع تزويدها بأناييب إطلاق عمودية لصاروخ البراهموس الشهير. 


5- الالمانية تايب 214: من إنتاج HDW الألمانية أيضا يبلغ طولها 65م و وزنها 1690طن و مزودة بمحركين ديزل و خلية توليد طاقة AIP مما يعطيها مدي جبار يبلغ 19000كم … مزودة بثمان أنابيب طورييد عيار 533مم منهم 4 قادرين علي إطلاق صواريخ الهاربون …. رغم انها أكبر و احدث و اكثر قدرة علي البقاء في الماء من سابقتها التايب 212 إلا أنها تفتقد لتكنولوجيا الصمت المغناطيسي و لصواريخ الIDAS للدفاع الجوي و أن كان الأتراك يحاولون تعديل غواصاتهم لتستطيع استيعابها …. تعاقدت عليها تركيا و البرتغال و اليونان و كوريا الجنوبية. 

حصن كيرومان للغواصات.. ما لم تسمع به من قبل

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 8:06 م / تعليق : 0 , ,

حصن كيرومان للغواصات (أعجوبة ألمانية لم تسمع عنها من قبل)




بعد احتلال فرنسا من قبل ألمانيا في الحرب العالمية الثانية وبزوغ فجر الغواصات كقوة وسلاح استراتيجي له القدرة على حسم المعارك وتكبيد الحلفاء خسائر فادحة بدأت ألمانيا تنفيذ واحدة من أعظم انجازاتها وخططها الهندسية العبقرية التي تخطت عصرها بسنين طويلة .. ألا وهي قاعدة أو بالأحرى حصن كيرومان للغواصات يو-بوت في خليج مدينة لوريان الفرنسية..


هدف ومهمة هذا الحصن أن يكون قاعدة للغواصات الألمانية بهدف توفير الصيانة لها وتموينها واستبدال طوقم الغواصات والاهم من كل ذلك حمايتها من قصف قوات الحلفاء.. فكان المشروع عبارة عن ثلاثة هياكل عملاقة تضم مجموعة من المخازن وورش تصليح وصيانة للغواصات وشبكة من سكك الحديد وغرف للعاملين ومحطات معالجة للمياه ومخازن طوربيدات وذخائر ومحطات توليد للطاقة تمتد على مساحة 50 فدان أو ما يعادل 210 دونم (0.21 كم متر مربع)..


بدأ البناء عام 1941 بمشاركة 15 ألف عامل من فرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا واسبانيا وايطاليا والبرتغال بمشاركة 2000 شاحنة واستخدم في البناء اكثر من ربع انتاج فرنسا من الاسمنت..وهذا فقط لبناء اول هيكلين اللذان يعرفان باسم كي-1 وكي-2 حيث هيكل كي-1 يضم 5 مخازن عملاقة ارتفاع كل مخزن 18 متر وطوله 120 متر وعرض 85 متر وسمك السقف 3.5 متر من الاسمنت شديد التسليح بهدف توفير الحماية القصوى من القنابل التي تلقيها طائرات الحلفاء وهيكل كي-2 يضم 7 أقلام بنفس المواصفات السابقة....


ولكن المفاجأة التي ستصدم الجميع ليست ضخامة وعبقرية هذا البناء بل سرعة انجازه.. حيث استغرقت عملية البناء 10 أشهر فقط (نعم 10 أشهر)..


لم يكتفي الألمان بهذا الانجاز الرهيب ظنوا بأن سمك السقف الذي يبلغ ثلاثة امتار لن يصمد أمام قنابل الحلفاء فبدأوا ببناء الهيكل الثالث او كما يعرف كي-3 الذي يضم 7 مخازن مغطاة بسقف مكون من ثلاث طبقات مجموع سمكها 7 أمتار ..


كانت القدرة الاستيعابية للقاعدة نحو 31 غواصة في نفس الوقت واستقبلت مئات الغواصات في بضعة أشهر.. بدأ قصف الحلفاء للقاعدة عام 1943 اي بعد عامين من افتتاحها حيث صمدت أما 500 قنبلة ألقتها طائرات الحلفاء ولم تسبب سوى بضعة خدوش في جدران وسقف القاعدة..


بعد الفشل الذريع لطائرات الحلفاء وعدم قدرتها على الحاق أي ضرر بالقاعدة ..قامت بريطانيا بصناعة أضخم قنبلة في الحرب العالمية الثانية وربما في التاريخ وحملت اسم تال بوي وصممت خصيصا لضرب حصن كيرومان للغواصات وهي قنبلة تزن 5.5 طن ومحشوة بـ 2.5 طن من المواد شديدة الانفجار.. ألقيت 11 قنبلة على قاعدة كيرومان احداها أصابت القاعدة بشكل مباشر وأحدثت أضخم انفجار هز مدينة لوريان بأكملها..


انقشع غبار الانفجار بعد ساعات لتكتشف الحقيقة... صدم الجميع من نتيجة الانفجار... سقطت القنبلة على هيكل كي-3 واصابته بشكل مباشر لكن ضخامة الانفجار وقوة القنبلة لم تنجح في تدمير اي شيء سوى الطبقة الاولى من سقف الهيكل المكون من ثلاثة طبقات.. حينها تاكد الألمان من عملهم وعبقريتهم ونجاح الحصن في الصمود امام أعتى قنبلة..


كانت قاعدة كيرومان شريكة في التسبب باغراق أكثر من 1500 سفينة لدول الحلفاء..


بعد هزيمة ألمانيا وتراجعها على كل الجبهات واحتلال برلين من قبل الحلفاء بقي حصن كيرومان صامدا ومقاوما كاخر معقل للجيش الالماني في اوروبا.. حيث استمر القتال في الحصن يومين بعد اعلان انتهاء الحرب العالمية الثانية وكان سبب توقف معركة حصن كيرومان نقص التموين والغذاء داخل الحصن..

كانت هذه قصة واحدة فقط لابداع واحد فقط من ابداعات الالمان التقنية والهندسية التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا..













لـيـوبـارد

كيف غرقت الكورسك كي-141؟؟

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 7:42 م / تعليق : 0

قصة غرق أقوى غواصة روسية من فئة أوسكار والمعروفة بـ كورسك كي-141




كانت كورسك هي درة تاج الأسطول الشمالي الروسي .... فبطول يبلغ 154م و وزن 16الف طن تعتبر الكورسك هي أكبر و اقوي غواصة نووية هجومية (غواصة نووية هجومية و ليس حاملة للصواريخ الباليستية) في العالم ..... و بلا منازع 


فهي تحمل 24 صاروخا جوالا من طراز (جرانيت) و 6 انابيب طوربيد و مخزن يسع ل24 طوربيدا .... و هي مصممة للإشتباك مع حاملات الطائرات الأمريكية و إغراقها في صمت تام و دون اي ضوضاء
و في 11 أغسطس 2000م قررت البحرية الروسية إجراء أحد أكبر المناورات البحرية في تاريخها ..... و هي مناورات مماثلة للإشتباك مع حاملة طائرات أمريكية ..... وسيمثل دور الحاملة الأمريكية الطراد الروسي الشهير (بطرس الأكبر) الطراد الأكبر في العالم ..... و لأول مرة منذ سنتبن ستقوم كورسك بإطلاق صواريخ كروز (جرانيت) و طوربيدات حقيقية في تلك المناورات التي ستجري في بحر الشمال
و لكن الروس لم يكونوا وحدهم ... فالأمريكان لم يكن ليتركوهم كي يغرقوا حاملاتهم حتي في التدريب ..... فمن قريب ترقب الـ يو إس إس ميتشجان المناورات بصواريخ الترايدنت ال24 ..... تراقب المناورات و هي مستعدة لنسف روسيا كلها لو لزم الأمر


و بالطبع كان الطاقم الروسي علي أهبة الإستعداد و في قمة العصبية .... فتاريخ البحرية السوفيتية/الروسية ملئ بالكوارث التي حدثت أثناء المناورات بالصواريخ و الطوربيدات .... يمر اليوم الأول و الذي شمل إطلاق صواريخ كروز من تحت الماء بسلام .... و ناتي الان لليوم المشهود


12 أغسطس 2000م الساعة 11:27 صباحا .... يستعد طاقم الكورسك لإطلاق طوربيد تدريبي تجاه الطراد (بطرس الأكبر) .... بالطبع الطوربيد تدريبي اي لا يحمل اي رأس متفجرة ..... يستعد قبطان السفينة لإطلاق الطوربيد و فجأة

بووووووووووم


إنفجار هائل يطيح بطاقم قيادة السفينة و يصيبهم إصابات بالغة ..... يحاول القبطان تجميع طاقمه لمعرفة ما حدث و لكن كل الطاقم علي الأرض بين ميت و مصاب بشدة ..... و الان يوجد 118 رجلا محبوسين مع 100 طن من المتفجرات علي صواريخ الكروز و الاف الجالونات من وقود الكيروسين السائل في الطوربيدات و مفاعلين نوويين ..... الكورسك علي وشك ان تتحول لأكبر قنبلة قذرة في التاريخ الإنساني ..... يحاول مهندس المفاعل الإتصال بالقبطان .... و لكن الرجل لا يجيب فيتخذ القرار الجيد/السئ ..... إغلاق المفاعلات النووية وترك الغواصة تغرق بعد ان إنقطع عنها مصدر طاقتها

ثم بعد الإنفجار الأول بثلاث دقائق فقط

بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم

يموت معظم الطاقم بعد الإنفجار الثاني و لا يتبقي سوي بضع و عشرين شخصا

و الان ترقد الكورسك في قعر بحر الشمال و قد تعرضت لإنفجارين شديدين .... مات معظم طاقمها و الباقي في يأس ينتظرون الإنقاذ ..... و الان نري الإهمال و التسيب الروسي الشديد و الذي ينافس دول العالم الثالث


فرغم أن الطراد بطرس الأكبر شعر بالإنفجارين اللذين حدثا تحت الماء
رغم أن الكورسك صامتة و لم تستطع إطلاق طوربيدها التدريبي
رغم أنهم فشلوا في الإتصال بالكورسك
إلا أنهم لم يعلنوا الطواريء و يبدؤا في البحث إلا بعد 12 ساعة كاملة

و الأروع في الموضوع ان روسيا تمتلك غواصتين مؤهلتين لإجراء أعقد عمليات الإنقاذ .... إلا ان الغواصتين في مهام خاصة في الأطلنطي علي بعد 5500 كم لإستكشاف حطام التايتانك التي غرقت منذ حوالي 90 عاما!!!!!! (طبعا مش إكتشاف و لا حاجة هم متأجرين لشركة سياحية إنجليزية للسياحة ... سبوبة يعني)


تعرض النرويج بسرعة المساعدة علي إجلاء باقي الطاقم و تعرض بريطانيا المساعدة و تعرض الولايات المتحدة المساعدة .... إلا أن الكبرياء الروسي يرفض المساعدة بكبر ...... و بعد ان فشلوا مرارا و تكرار يقبلون المساعدة النرويجية .... و في 21 أغسطس -9 ايام بعد الحادث- يستطيع الغواصين النرويجيين فتح ابواب الكورسك ...... و لكن بعد فوات الأوان طبعا


و لكن ما الذي حدث؟؟؟

كان ما حدث لغزا كبيرا في الأول و طرح المحققون الروس عدة إحتمالات:-

1- أرتطام الكورسك بأحد الالغام البحرية السوفيتية القديمة و التي كانت تملأ بحر الشمال لإعتراض الغواصات الالمانية و منعها من مهاجمة السفن التجارية .... طبعا الإحتمال أهبل من أن يناقش فالكورسك مصممة لتحمل ضربات الطوربيد و الصواريخ البحرية الحديثة و التي تزيد حمولتها المتفجرة عن ربع طن ... يقينا لن يغرقها لغم بحري يزيد عمره عن 60 عاما.

2- تتجه أصابع الروس نحو الغواصة الأمريكية الرهيبة من فئة (أوهايو) يو إس إس ميتشجان الأمريكية .... فصور الأقمار الصناعية التجسسية الروسية أثبتت أن (الميتشجان) كانت في النرويج قبل بدء المناورات بيوم واحد فقط فضلا عن أن مراكز الزلزال النرويجية سجلت نشاطا سيزميا ملحوظا مما قد يعني إرتطام شئ ما بالكورسك في أعماق المياه ..... ينكر الأمريكان في مؤتمر صحفي رسميا أن تكون ال(ميتشجان) قد ارتطمت ب(الكورسك) و يقرر خبراء الزلازل البريطانيين أن النشاط السيزمي الذي سجلته المراكز النرويجية يماثل إنفجارا تحت سطح المياه و ليس إرتطاما.

3- الإرهاب: فطبعا بوتين من عشاق الحرب علي الإرهاب .... و مهندس الطوربيد علي الغواصة كان روسيا مسلما من (داغستان) اسمه (محمد جادجية) و يتم توجيه أصابع الإتهام لجادجية بتفجير مخازن الطوربيد في عملية إنتحارية و التسبب فيما حدث .... طبعا نظرة واحدة علي السجل الأمني (لجادجية) ينفي هذا الطرح الساذج.

4- تكتشف فرق البحث النرويجية أن جزءا من الغواصة يبعد عن الحطام الرئيسي للغواصة 50 مترا و بعد تحليل هذا الجزء يتبين أنه جزء من أنبوب الطوربيد رقم 4 و هنا يبدأ اللغز في الوضوح ..... من الواضح ان هناك إنفجارا ما قد حدث في الأنبوب رقم 4 و لكن يبقي السؤال ...... ما الذي جعل الأنبوب ينفجر إذا كانت الطوربيدات الموجودة وقتها بدون رؤوس حربية متفجرة؟؟؟؟؟
و تكون الإجابة ..... الهيدروجين بيروكسايد H2O2 .... فالطوربيدات تعمل بمحرك طوربيني يستمد قوته من حرق الكيروسين ..... و لكن حرق الكيروسين يحتاج لأكسجين ..... و طبعا لا يوجد اكسجين تحت المياه لذا فالطوربيد يستمد الأكسجين من مخزن خاص داخله يحوي الـ H2O2 ..... و لكن الـ H2O2 يتمتع ببعض الخواص الفيزيائية الخطرة ... فهو سائل غير مستقر و عند تعرضه للهواء أو المعادن المؤكسدة (الصدأ) يتمدد بسرعة لـ 5000 ضعف حجمه الأصلي في ثوان و يشتعل ......
 يبقي سؤال أخر؟؟؟؟؟ طبيعي أن الإنفجار كان سيكون للخارج ما الذي جعل كرة اللهب تدخل الغواصة؟؟

بعد فحص حطام الغواصة جيدا يظهر كل شئ ...... بوابة أنبوب الطوربيد رقم 4 لم تكن تغلق من الداخل بإحكام ..... بسبب الصدأ (اهمال في الصيانة)..... و الطوربيد الموجود في الأنبوب رقم 4 لم يكن ملحوما جيدا ...... الان القصة واضحة
يقوم الطاقم بوضع الطوربيد في الأنبوب رقم 4 ..... الطوربيد يسرب الـ H2O2 يقوم الطاقم بغلق الباب و لكنه لم يغلق بإحكام بسبب الصدأ ..... يتفاعل الـ H2O2 تتكون كرة لهب رهيبة و إنفجارا صغيرا يقوم بفتح باب الطوربيد الداخلي ويصيب طاقم القيادة بإصابات بالغة ..... يشتعل مخزن الطوربيد بالنيران ....... يقوم مهندس المفاعل بغلق المفاعل مما يجعل الغواصة تهبط في قعر المياه ..... ثم تنفجر الطوربيدات الـ 23 الباقية إنفجارا شنيعا .... إنفجارا تشعر به مراكز رصد الزلازل في النرويج ..... يقتل معظم الطاقم في الإنفجار الثاني و لا يتبقي سوي حوالي 20 فردا يهربون لمؤخرة الغواصة علي امل أن يأتي زملاؤهم في الأسطول الشمالي لإنقاذهم ...... و لكن قائدهم المباشر و زملاؤهم لا يبدأون في الشعور بوجود مشكلة سوي بعد 12 ساعة ..... و روسيا لا تطلب مساعدة أجنبية سوي بعد 9 أيام
و كانت هذه مأساة كورسك و طاقمها ال118 الشجعان






الدكتور

المقاتلة السعودية الرهيبة اف-15 اس ايه

تم النشر بواسطة : ثقافة عسكرية توقيت النشر : 8:53 م / تعليق : 0 ,

المقاتلة السعودية الرهيبة اف-15 اس ايه   F-15 SA



النسخة السعودية المتقدمة............

هي نسخة خاصة من مقاتلة التفوق الجوي الأفضل في العالم إف-15 اس إي و لكن صنعت خصيصا من أجل المملكة العربية السعودية و هي تعتبر المكون الأشهر في صفقة ال60 مليار الشهيرة و التي تضمنت شراء 84 مقاتلة من هذا النوع (مع إبقاء 12 منهم في الولايات المتحدة لمدة 10 سنوات لأغراض التدريب) و ترقية 70 مقاتلة (أصبحوا 68 بعد الحادثة الشهيرة منذ بضعة أشهر) للطراز إس أيه ..... تحتفظ المقاتلة بمعظم سمات النسخة إي أو سترايك إيجل الشهيرة و لكن مع إدخال بعض التعديلات في زوايا الأجنحة و مداخل هواء المحرك و إرتفاع قمرة القيادة لتقليل البصمة الرادارية و تحسين الأداء و الرؤية مع إضافة الرادار الرهيب الجديد لرايثيون الأيسا AN/APG 63 v(3) و إضافة بعض الأنظمة المشابهة لهذه الموجودة علي مقاتلات الجيل الخامس الأمريكية و هي الأتي

- يأتي علي رأسها طبعا رادار الأيسا الجديد الخاص برايثيون AN/APG 63 v(3) و المكون من حوالي 1500 موديول .... طبعا المعلومات عن مواصفات الرادار تكون شحيحة جدا و لكن هذا الرادار مماثل إلي حد كبير لرادار الAPG-79 الموجود علي السوبر هورنيت و هو تقريبا بنفس مدي رادار الإيربس إي العملاق الموجود علي السوخوي-35 أي انه يستطيع أن يكتشف الأهداف ذات المقطع الراداري ال5م2 من حوالي 300 كم مع الفارق الرهيب بين الرادارات الأيسا الحديثة و رادارات البيسا القديمة .... و هو علي الأرجح يتفوق علي رادار الإف-35 شخصيا و لا يفوقه في عالم المقاتلات الحديثة سوي رادار الAPG-77 الخاص بالرابتور و ممكن رادار السوبر هورنيت و إن كنت شخصيا اشك

- نظام الحماية و الحرب الإلكترونية الجديد من شركة BAE systems و الذي يحمل اسم DEWS و الذي يماثل نظام الباراكودا الموجود علي الإف-35 و الذي يتضمن جهاز RWR حديث واسع المجال و جهاز IR/RF متعدد الأنماط و جهاز تشوي رقمي حديث و جهاز CMWS للتحذير من الصواريخ

- خوذة القتال الجوي JHMC و التي تعطي للطيار قدرة رهيبة علي إتخاذ ردود افعال سريعة مناسبة للتهديدات التي تواجهه .... بالمناسبة تفتقد الإف-22 رابتور نفسها لهذا النظام

- و طبعا لا ننسي نظام الإتصال لينك-16 و الخاص بالولايات المتحدة و الناتو و الدول الحليفة و الذي يمكن الأسلحة و الأنظمة الأمريكية من تتبع و الإتصال بالأسلحة التي تحمل هذا النظام ... يعني عشان لو السعودية حبت تودي هذه المقاتلات أي مكان أو تقوم بأي مهمة بها تبقي أمريكا عارفة برده .... الحذر واجب زي مانتو عارفين

- بالأضافة إلي أنظمة التعقب السلبي و المتمثلة في جهاز الIRS-T الشهير AN/AAS-42 و بود التهديف الشهير من الجيل الثالث (سنايبر)

و طبعا المواصفات الخاصة بالسترايك إيجل و التي تتميز بضخامة الحمولة الخارجية و التي تبلغ 10400كجم تمت زيادتها في النسخة السعودية إلي 11000 كجم و محركات قوية من طراز إف-100-229 و التي تولد قوة جبارة تبلغ 129 كيلو نيوتن

نييجي لأكثر حتة بتحبوها .... المقارنات .... ما هي الإف-15 إي أيه مقارنة مع مقاتلات الجيل الرابع++ الأخري مثل التايفون ترانش 3 و الرافال إف3 و الإف-16 بلوك 60 و الجريبين ان جي و السوخوي-35 (بافتراضها مقاتلة جيل رابع++)

1- طبعا كما قلنا كثيرا من قبل الرادار هو القلب النابض للمقاتلة و هو الذي يحدد قدراتها إلي حد بعيد .... و كما اسلفنا فرادار الإف-15 إس أيه يتفوق علي تقريبا كل مقاتلات الجيل الرابع++ بإستثناء السوبر هورنيت و يتفوق بجيل كامل بالطبع علي رادار الإيربس أي الخاص بالسوخوي-35

2- في مجال الحمولة الخارجية فلا مقاتلة أخري تضاهيها فهي تتفوق علي أفضل مقاتلة في هذا المضمار الرافال إف3 بطن و نصف علي الأقل .... بمعني أنه لا توجد اي مقاتلة تضاهي السترايك إيجل في مهام القصف الأرضي 

3- السرعة و هو و إن كان عامل غير مهم في الحروب الحديثة إلا انه يستهوي الكثيرين و كما نعلم فبسرعة قصوي تزيد علي ال2600كم/س تعتبر الإف-15 إس أيه اسرع مقاتلة في العالم حاليا (بإعتبار أن السرعة القصوي للرابتور غير معروفة و تعتبر سر من اسرار الجيش الأمريكي)

4- طبعا الذخائر الأمريكية (أمرام سي) و (سايدويندر إكس) و (هارم) و (جاي سو) و (جاي دام) و (هاربون بلوك2) غنية عن التعريف 

5- المدي: تعتبر ثان اكبر مقاتلة من حيث المدي بعد السوخوي-35 حيث يزيد مداها علي ال3900كم بثلاث خزانات وقود خارجية (السوخوي-35 حوالي 4500كم)

6- في النهاية بالطبع الإف-15 إس أيه هي أكبر مقاتلات الجيل الرابع++ من حيث المقطع الراداري (ضع المبني الطائرالسوخوي-35 جانبا طبعا) و لكن حينما تقوم المقاتلات بتعليق أسلحة خارجية يكون المقطع الراداري للكل تقريبا واحد

كما قلنا الإف-15 إس أيه لا تقارن بأي مقاتلة في القصف الأرضي و لكنا دعنا نتخيل سيناريوهات مختلفة للقتال الجوي

- سيناريو تخيلي لقتال جوي بين الإف-15 إس إيه و الرافال إف-3

تلتقط الإف-15 الرافال علي رادارها قبل أن تفعل الرافال بحوالي 60كم و لكن حينما تصبح في نطاق إطلاق الأمرام تكون الإف-15 علي شاشات الرادار الرافال أيضا ... تقوم الإف-15 بإطلاق صاروخ أمرام سي و تقوم الرافال بإطلاق صاروخ ميتيور .... يتمكن طيارا المقاتلتين من تفادي الصاروخين بفضل نظم الحماية و الحرب الإلكترونية المتقدمة علي المقاتلتين .... السبكترا علي الرافال و الDEWS علي الإف-15 إس أيه ..... يفتح طيار الإف-15 ما بعد الحارق بسرعة جبارة تناهز ال 2500كم/س و يقترب بجرأة من الرافال و يناور بعنف مسلحا بالرادار الجبار APG-63 v(3) و السرعة الجبارة و الخوذة الرهيبة JHMC و كل هذه الأشياء يفتقدها طيار الرافال .... و هذه الأشياء تمكنه من تتبع الرافال بدقة في حين تفتقد الرافال هذه القدرة ... حينما يقترب من نطاق ال30كم من الرافال يقوم بإطلاق صاروخ سايدويندر إكس و قرب المسافة و بطء الرافال لا تمكنها من تفادي الصاروخ و حتي لو تفادي الصاروخ الأول فالثاني حتما سيصيبه

-سيناريو تخيلي لقتال إف-15 إس أيه مع سوخوي-35

في الواقع مفيش سيناريو و لا حاجة .... الإف-15 ستتعامل مع السوخوي 35 كما تتعامل مع الميج-21 و الميج-23 ... طبعا المقاتلتين عبارة عن مبني طائر لذا فسيلتقطا بعض علي مسافات تزيد عن ال200كم و لكن الرادار الأيسا سيعطي لطيار الإف-15 ميزة هائلة علي رادار البيسا القديم للسوخوي-35 فسيستطيع أن يشوش عليه بسهولة و في نفس الوقت مقاومة التشويش الصادر من السوخوي و حينما يكون في نطاق ال100كم سيضربه صاروخ أمرام سي و في ظل التشويش الكبير من الإف-15 علي السوخوي و في ظل تخلف أجهزة و نظم الحماية و الحرب الإلكترونية لن يستطيع طيار السوخوي إلتقاط أصلا أن هناك صاروخ في طريقه له و في ظرف ثوان معدودة سيدوي إنفجار ضخم في السماء معلنا إنتهاء المعركة .... قبل أن تبدأ تقريبا

إترك لكم تخيل سيناريوهات قتالية بين الإف-15 إس أيه و الجريبين إن جي و التايفون ترانش 3 و لكن تذكروا أن الأب لرادار كل تلك المقاتلات السابقة واحد
العملاق رايثيون

الدكتور
الاشتراك في: الرسائل (Atom)
ثقافة عسكرية © 2013. All lefts Reserved.
Designed by Uong Jowo | Distributed By Free Blogger Templates