يعتبر خط الدفاع الأخير للجيش الباكستاني ضد أي غزو هندي لباكستان ..... فكما نعلم تمتلك الهند جارة باكستان اللدودة حدودا طويلة مع باكستان و يعتبر تأمينها بنسبة 100% من رابع المستحيلات ..... و الجيش الهندي يفوق نظيره الباكستاني من حيث العتاد و العدة بعلي الأقل 4 أضعاف .... و المدن الباكستانية الكبير (كراتشي) و (إسلام اباد) تقد علي بعد عدة مئات من الكيلومترات فقط من الحدود الهندية و إحتلالها بواسطة الجيش الهندي وارد جدا حال قيام حرب شاملة.
لذا كان هذا هو الرد الباكستاني:
فالصاروخ يبلغ مداه 60كم و يتم حمله علي شاحنات تحمل 4 صواريخ.
طبعا هتقولولي إيه القصة
صاروخ صغير بمدي قصير و بالتأكيد راسا حربية صغيرة.
هذا الصاروخ لا يحمل سوي رؤوسا نووية من البلوتونيوم.
و بالمناسبة باكستان هي أسرع دولة حاليا في إنتاج الرؤوس النووية ففي الوقت الذي تقوم فيه الدول الكبري بتقليل ترسانتها النووية تقوم باكستان بالعكس.
أي أن هذا الصاروخ سيتم توجيهه راسا إلي الفرق الهندية المتقدمة في باكستان و علي و علي أعدائي فالعربة الواحدة التي تراها و التي تحمل 4 صواريخ فقط قادرة علي إبادة 4 فرق مشاة أو مدرعات دون أي مشاكل.
طبعا سيتبع تلك الخطوة علي الأرجح ضربة نووية أخري في العمق الهندي بصواريخ الشاهين-2 التي يبلغ مداها حوالي 1700كم.
الدكتور