من إنتاج شركة (رافاييل) الصهيونية و حفيدة الصاروخ الشهير (بوب أي) و تعتبر أخطر سلاح في الترسانة الجوية الصهونية حاليا (بجوار دليلة طبعا).
رغم أن القنبلة ((نظريا)) ينتمي لنفس فئة قنابل الجاي دام الأمريكية و الHGK التركية و الأومباني الجنوب أفريقية (أي فئة القنابل الموجهة بالأقمار الصناعية) إلا أنه أرقي منهم كثيرا.
فهي تتميز عنهم بالأتي:
1- تمتلك نظاما للتوجيه الكهروبصري يعتمد علي كاميرا تليفزيونية متقدمة و باحث حراري و كاميرا حرارية ثنائية الألوان
2- تمتلك أجنحة عريضة (مثل الأومباني) مما يعطيها مدي ابعد كثيرا من نظيرتيها الأمريكية و التركية
3- تمتلك كمبيوتر متقدم يمكن تحميله بمعلومات عن 100 هدف محتمل قبل تحميلها علي الطائرة و قبل أن يقوم الطيار بإختيار هدف واحد منها أثناء العملية.
1- تمتلك نظاما للتوجيه الكهروبصري يعتمد علي كاميرا تليفزيونية متقدمة و باحث حراري و كاميرا حرارية ثنائية الألوان
2- تمتلك أجنحة عريضة (مثل الأومباني) مما يعطيها مدي ابعد كثيرا من نظيرتيها الأمريكية و التركية
3- تمتلك كمبيوتر متقدم يمكن تحميله بمعلومات عن 100 هدف محتمل قبل تحميلها علي الطائرة و قبل أن يقوم الطيار بإختيار هدف واحد منها أثناء العملية.
طب ما ميزة تلك الإضافات:
ميزة كبري في الواقع .... فالقنبلة تستطيع إصابة الأهداف المتحركة بسهولة بفضل نظام التصوير المتقدم لديها عكس القذائف الموجه بالقمر الصناعي و التي لا تستطيع التعامل إلا مع الأهداف الثابتة.
كما أن كاميرا التصوير هذه تعطي للطيار ميزة أنه يستطيع التحكم في القنبلة عبر داتا لينك متقدمة حتي أخر لحظة عكس القذائف الموجهة بالقمر الصناعي التي تعتمدي علي تقنية أطلق و أنس.
و إذا كانت الطائرة تعمل في بيئة معادية عالية التشويش ستقوم القنبلة أوتوماتيكيا بالتحويل علي التوجيه عبر القمر الصناعي.
القنبلة تأتي بثلاثة رؤوس حربية.
250 رطل و 1000 رطل و 2000 رطل و يبلغ مداها بين 60-100كم حسب إرتفاع المقاتلة و سرعة إنطلاقها.
250 رطل و 1000 رطل و 2000 رطل و يبلغ مداها بين 60-100كم حسب إرتفاع المقاتلة و سرعة إنطلاقها.
عيبها الرئيسي هو سعرها الكبير ... ففي الوقت الذي لا تتعدي فيه تكلفة الجاي دام الامريكية أو نظيرتها التركية ال40الف دولار يبلغ ثمن قنبلة السابيس الواحدة في حدود ال450ألف دولار و لعل هذا السعر الكبير هو السبب في أن القنبلة لم تحظ باي زبون خارجي حتي الان رغم زعم شركة (رافاييل) ان هناك الكثير من الزبائن المنتظرين و لكن الواقع يقول أنه بإستثناء الهنند لم تدخل دولة أخري في مفاوضات جدية مع (إسرائيل) بهذا الشأن.
الدكتور